دعت الهيئة العامة للإحصاء كافة المواطنين والمقيمين أفرادا ومؤسسات إلى التعاون مع الباحثين الإحصائيين العاملين في الميدان بمختلف مناطق المملكة العربية السعودية الذين ستنطلق أعمالهم الإحصائية يوم (الثلاثاء) القادم 26 شوال الموافق 10 يوليو.
وأكدت الهيئة أنَّ كافة المعلومات والبيانات التي يقُدمها المواطن والمقيم والمُنشأة تُحفظ بسرية تامة، ويتم التعامل معها فقط كأساس معلوماتي يعتمد عليه متخذو القرارات في كافة الجهات الحكومية ذات العلاقة، والتي تعود بنفعها على المواطن والمقيم.
وأوضح المتحدث باسم الهيئة العامة للإحصاء تيسير المفرج أنَّ أكثر من 1600 باحث يُجرون خمسة بحوث ومسوح إحصائية اقتصادية واجتماعية خلال هذه الفترة وحتى 20 ذي القعدة 1439 الموافق 2 أغسطس 2018، تستهدف أكثر من 35 ألف أسرة و53 ألف منشأة بمختلف المناطق الإدارية الـ13 بالمملكة، مشيرًا إلى أن المسوح الميدانية الخاصة بالمؤشرات الاقتصادية يتم الاستفادة منها من قِبل مُتخذي القرار المعنيين بقضايا البطالة وزيادة مشاركة التوظيف في نشاط التجارة الداخلية، إضافة إلى أن البيانات الإحصائية الحديثة تسهم في معرفة حجم نشاط التجارة الداخلية وقياس مدى مساهمتها في الناتج المحلي الإجمالي.
وبين أن مسح القوى العاملة يساعد في استخراج مؤشرات وبيانات واقعية عن البطالة والعمالة والمشاركة الاقتصادية في المملكة، فضلا عن استخراج بيانات قوة العمل للسكان الذين يبلغون من العمر 15 سنة فأكثر، وهو أحد المسوح الميدانية الأسرية المعتمدة على عينة، والتي تجريها الهيئة في مجال الإحصاءات الاجتماعية، مضيفا: «هذه البيانات تكتسب أهمية من حيث إعطائها صورة عن حجم قوة العمل بين السكان في سن العمل من الذكور والإناث النشطين وغير النشطين اقتصاديا».
وأشار المفرج إلى أن المسوح الميدانية التي ستجريها الهيئة خلال الأسبوع القادم من قبل الباحثين الإحصائيين الذين يحملون بطاقات تعريفية رسمية تشمل: مسح الإنتاج الصناعي للربع الثالث 2018، مسح المؤشرات الاقتصادية (الربع الثالث) للعام 2018، مسح التجارة الداخلية (الربع الثالث) 2018، مسح نشاط التشييد والبناء للعام 2018، ومسح السياحة للعام 2018.
وأكدت الهيئة أنَّ كافة المعلومات والبيانات التي يقُدمها المواطن والمقيم والمُنشأة تُحفظ بسرية تامة، ويتم التعامل معها فقط كأساس معلوماتي يعتمد عليه متخذو القرارات في كافة الجهات الحكومية ذات العلاقة، والتي تعود بنفعها على المواطن والمقيم.
وأوضح المتحدث باسم الهيئة العامة للإحصاء تيسير المفرج أنَّ أكثر من 1600 باحث يُجرون خمسة بحوث ومسوح إحصائية اقتصادية واجتماعية خلال هذه الفترة وحتى 20 ذي القعدة 1439 الموافق 2 أغسطس 2018، تستهدف أكثر من 35 ألف أسرة و53 ألف منشأة بمختلف المناطق الإدارية الـ13 بالمملكة، مشيرًا إلى أن المسوح الميدانية الخاصة بالمؤشرات الاقتصادية يتم الاستفادة منها من قِبل مُتخذي القرار المعنيين بقضايا البطالة وزيادة مشاركة التوظيف في نشاط التجارة الداخلية، إضافة إلى أن البيانات الإحصائية الحديثة تسهم في معرفة حجم نشاط التجارة الداخلية وقياس مدى مساهمتها في الناتج المحلي الإجمالي.
وبين أن مسح القوى العاملة يساعد في استخراج مؤشرات وبيانات واقعية عن البطالة والعمالة والمشاركة الاقتصادية في المملكة، فضلا عن استخراج بيانات قوة العمل للسكان الذين يبلغون من العمر 15 سنة فأكثر، وهو أحد المسوح الميدانية الأسرية المعتمدة على عينة، والتي تجريها الهيئة في مجال الإحصاءات الاجتماعية، مضيفا: «هذه البيانات تكتسب أهمية من حيث إعطائها صورة عن حجم قوة العمل بين السكان في سن العمل من الذكور والإناث النشطين وغير النشطين اقتصاديا».
وأشار المفرج إلى أن المسوح الميدانية التي ستجريها الهيئة خلال الأسبوع القادم من قبل الباحثين الإحصائيين الذين يحملون بطاقات تعريفية رسمية تشمل: مسح الإنتاج الصناعي للربع الثالث 2018، مسح المؤشرات الاقتصادية (الربع الثالث) للعام 2018، مسح التجارة الداخلية (الربع الثالث) 2018، مسح نشاط التشييد والبناء للعام 2018، ومسح السياحة للعام 2018.